يمثل التعليم محركا قويا للتنمية وأحد أقوى أدوات الحد من الفقر وتحسين الصحة والمساواة بين الجنسين والسلام والاستقرار. وعلى الرغم من إحراز تقدم كبير خلال العقد المنصرم، ولا يزال هناك حوالي 260 مليون طفل غير مقيدين بالمدارس الابتدائية والثانوية، و250 مليون طفل لا يستطيعون القراءة والكتابة على مستوى العالم رغم وجود الكثير منهم بالمدارس.