حذرت الأمم المتحدة من أن ملايين الأطفال يذهبون إلى مدارس غير مزودة بخدمات النظافة الأساسية، وأن تعميم توفير المياه والصرف الصحي يظل هدفا صعب المنال.
وأفادت دراسة حديثة مشتركة صادرة عن الأمم المتحدة بأن مرافق النظافة الجيدة في المدارس توفر بيئة تعلم صحية، وتزيد احتمالات انتظام الفتيات في المدرسة أثناء فترة العادة الشهرية.
وذكرت الدراسة أن أكثر من 30% من المدارس بأنحاء العالم لا توفر مياه الشرب الآمنة، كما أن ثلث المدارس تفتقر إلى دورات المياه، كما أن ما يقرب من 900 مليون طفل يذهبون إلى مدارس لا توجد فيها مرافق لغسل الأيدي بالمياه والصابون.